جاءت هذه الحملة بعد حادثة عنف أُسري وقعت الليلة الماضية في رهط، انتهت بمقتل شاب في العشرينات من عمره
سيدة فلسطينية في الستينيات من عمرها قُتلت الليلة الماضية بعد إصابتها برصاصة في الرأس، وسط تقارير تشير إلى أن قوات من حرس الحدود أطلقت النار عليها خلال نشاط ميداني في مخيم شعفاط.
، انتشرت قوات كبيرة من لواء الشمال على الطرقات وفي البلدات، وأوقفت عدّة مركبات للفحص. بعد فحصها من قبل مختصين، تبيّن أن المركبات خضعت لتعديلات ميكانيكية أدّت إلى إصدار الضجيج.
واقتادت قوات الجيش الاسرائيلي أربعة من حراس المناوبة الليلية للتحقيق هم: محمد عرباش، ورمزي الزعانين، وباسم أبو جمعة، وإياد عودة.
قوات كبيرة من الشرطة، الإسعاف، والإنقاذ تتواجد في الموقع، وتطلب من المواطنين الابتعاد عن المنطقة لتسهيل عمل الطواقم.
قوات كبيرة من الجيش الاسرائيلي اقتحمت القرية، ترافقها جرافة عسكرية، وحاصرت منزل الشهيد سامر حسين، قبل أن تشرع بهدمه.
وتوزعت عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني على غالبية محافظات الضّفة، فيما يواصل الاحتلال اقتحام عدة بلدات في عدة محافظات ويأخد من منازل المواطنين ثكنات عسكرية، ويحولها إلى مراكز تحقيق ميداني.
أفادت مصادر محلية بمقتل 9 فلسطينيين وإصابة عدد آخر بجروح، مساء اليوم، جراء إطلاق النار من قبل قوات الجيش الإسرائيلي على مجموعة من المواطنين في محور نتساريم وسط قطاع غزة.
ووفقًا للتقارير الأولية، فإن الغارة استهدفت موقعًا يُعتقد أن القيادي العسكري البارز كان متواجدًا فيه، دون تأكيد رسمي حتى الآن من الجانب الحوثي أو الإيراني بشأن مصيره أو نتائج العملية.
وجاء في البيان المتداول أن الهدف من الانقطاع هو "الحفاظ على سلامة الجمهور وتمكين جهوزية قوات الأمن والبنى التحتية"، مما أثار قلقًا واسعًا بين المواطنين.
وفي تصريح لافت، أشار خامنئي إلى أنه منح الضوء الأخضر لبدء ما وصفها بـ”عملية حاسمة”، معتبرًا أن هذه الخطوة تأتي في مرحلة وصفها بـ”نهاية زمن الاحتلال”.
فرضت قوات الجيش الإسرائيلي إغلاقًا على المدن الفلسطينية في الضفة الغربية، وذلك في أعقاب الهجوم الإسرائيلي على إيران.
الشرطة طوّقت المنطقة ومنعت دخول السكان، بينما نُزعت محتويات البيوت تمهيداً لتفكيكها وهدمها بالكامل .
قوات الشرطة هرعت إلى مكان الجريمة، وبدأت بجمع الأدلة وفتح تحقيق في الملابسات. حتى اللحظة، لم تُعلن عن اعتقال أي مشتبهين.
وصلت سفينة "مادلين"، التابعة لأسطول الحرية، إلى ميناء أشدود بعد نحو 12 ساعة من سيطرة قوات البحرية الإسرائيلية عليها في عرض البحر
وأكدت التنسيقية، في بيان أن القافلة تمثل ردًا شعبيًا تونسيا جامعا على جرائم الإبادة المستمرة التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مشيرة إلى أن القافلة تمثل "رسالة وفاء للحق الفلسطيني
قوات الشرطة أغلقت بعض الطرق المؤدية إلى المنطقة، وطلبت من السكان في المناطق المجاورة البقاء في حالة تأهب، والتقيّد بتعليمات الإنقاذ والسلامة.
قوات الشرطة هرعت إلى مكان الحادث، وبدأت بعمليات تمشيط واسعة بحثًا عن المشتبهين، إلى جانب فتح تحقيق شامل في ملابسات الجريمة.
أصدرت جمعية حقوق المواطن تقريرًا جديدًا يستعرض سلسلة من المبادرات التشريعية التي تقودها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في مجال الأراضي
قوات الجيش الإسرائيلي عثرت خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة على جثة يعتقد أنها تعود محمد السنوار
